أأمالي في الدنيا ولله الحمد حققتها على المستوى الشخصي ولكن أمالي لمجتمعي كبيرة ولم تتحقق أمل أن أنشر مفهوم مانردد في الصلاة دائما :سمع الله لمن حمد" وليس لمن شكى لو عملنا استفتاء لمستوى رضا الناس حولنا فسنجد أكثرهم يشكون ويشككون في الكثير وكأنهم ليسوا أحد أفراد هذا المجتمع الكل يشكوا من الغش والخداع وانعدام الأخلاقيات وخلافه من أمور الكل يشكوا من الأمال التي لاتتحقق وسؤالي لماذا تتحقق للكثيرين فالكثيرين يحلمون بالثراء فماهي أسلحتهم الكثيرين يحلمون بالمنصب ومع هذا نجدهم على الأغلب فاشلن في دراستهم وخلافه من الأمثلة ألا ندع الخلق للخالق ونحمد الله ونسأله من فضله لكي يسمع لنا كما وعدنا فيما نردد في صلواتنا ألا نأخذ بالأسباب في حياتنا ونحمد الله على ماأتانا من نعمة العقل والصحة وخلافه ونعمل على تحديثها .
لهذا كله أمل أن أنشر قول "سمع الله لمن حمد" فأعتقد أننا لو تمعناها لاراحتنا كثيرا ولهذا أنا بدأت القول بأنني حققت أمالي على المستوى الشخصي فالرضا هو منتهى الأمل فبدونه لن تستمتع بأي إنجاز في حياتنا.
لذا أمل منكم إن استهواكم أملي أن نفكر سويا كيف يمكن أن نحقق هذا الأمل.
مع خالص تحياتي للجميع.
أخوكم الشاعر الكبير